اشتياق
عدد الرسائل : 330 العمر : 34 السٌّمعَة : 0 نقاط : 42634 تاريخ التسجيل : 21/03/2008
| موضوع: حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحد الأربعاء يوليو 16, 2008 4:22 am | |
|
حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحد
الملحد ينيه حاول جاهدا أن يتجاهل نور الله الذي يبهر عي
كعادتهم دائماً يتابع الملحدون انتقادهم لأي شيء يصادفهم في كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، ويسوقون الحجج الواهية على أن القرآن يناقض العلم والحقائق العلمية. وإن الذي يتعمق في شخصية "الملحدين" يرى بأنهم يحاولون أن يخطِّئوا
أي بحث في الإعجاز العلمي ويستخدمون الوسيلة ذاتها وهي إما أن ينكروا الحقيقة العلمية، أو ينكروا التفسير العلمي للآية أو الحديث.
وعندما فتشوا في كتاب الله وجدوا أن القرآن يحرِّم الزواج من الإخوة في الرضاعة، أي أن الأم التي ترضع ولداً غير أبنائها،
يصبح كبقية أبنائها أخاً لهم. ووجدوا وسيلة للتشكيك في كتاب الله، فقالوا إن محمداً صلى الله عليه وسلم حرَّم أخوة الرضاعة لأنه رضع من غير أمه،
وأنه لا فرق بين من يرضع من
أمه أو من غيرها، وأن هذه الآية تناقض العلم!
وقد ظهرت مؤخراً بعض الأبحاث الطبية التي تؤكد أن حليب الأم يؤثر على الجهاز المناعي للطفل، فهو يحوي مضادات حيوية تقي الطفل
شر الأمراض وبخاصة أمراض الجهاز الهضمي، ولكن هذه الأبحاث لم تكن كافية للملحدين ليقتنعوا أن حليب الأم له خصوصية، وأنه يختلف عن الحليب العادي.
وقالوا إن هذه المضادات الحيوية غير كافية لتجعل من هذا الطفل أخاً في الرضاعة.
والحقيقة يا أحبتي أن هؤلاء يحاولون التشكيك بهدف التشكيك، ويجادلون بهدف المجادلة فقط، ولذلك لا يمكن الوصول معهم إلى نتيجة، ولكن
لا يعني ذلك ألا نناقشهم ونقيم عليهم الحجة، لأن بعض إخوتنا من المسلمين وبخاصة الذين لا يمتلكون قاعدة علمية وإيمانية قوية يتأثرون ضبكلامهم،
لذلك أنصح كل أخ مؤمن أن يطلع على الإعجاز العلمي جيداً ثم يطلع على انتقادات الملحدين لها،
وسيرى ويحكم بنفسه أنها انتقادات ضعيفة جداً وغير مقنعة.
لقد اجتهد بعض علمائنا في إثبات الإعجاز العلمي لهذه الرضاعة، ولكن الملحدين سخروا من هذا الأمر، وطلبوا الدليل العلمي والمرجع واسم العالم "الغربي" واسم الجامعة التي تم فيها هذا البحث، وهذه عادتهم كما أسلفنا.ولكن وكما نعلم فإن أي اكتشاف يبدأ بشكل نظرية ثم يصبح حقيقة مع الزمن، والبحث الجديد الذي قدمه الدكتور Mark Cregan عالم البيولوجيا الجزيئية من جامعة غرب أستراليا، هو اكتشاف يعرض لأول مرة كما يقول (فبراير 2008)، وقد أثبت من خلاله أن حليب الأم يؤثر على الطفل الذي رضع منها بشكل مذهل لم يكن معروفاً من قبل، لنقرأ. يؤكد الأطباء حتى هذه اللحظة أنهم يجهلون التركيب الدقيق لحليب الأم. ولكن الدكتور سيرغان يقول في بحثه:إننا وللمرة الأولى ندرك أن حليب الأم يحوي خلايا جذعية (جنينية)، وهذه الخلايا معقدة لدرجة كبيرة لا نزال نجهلها.وهي تؤثر على الطفل الذي يرضع حليب أمه بشكل كبير.إن الخلايا الجذعية الموجودة في حليب الأم تشبه بل تطابق تماماً خلايا الجنين الذي تحمله في بطنها!
أي أن الطفل الذي يرضع من ثدي امرأة غير أمه يكتسب خصائص تشبه خصائص إخوته. بل إن الدكتور Mark Cregan يقول وبالحرف الواحد:إن الخلايا الجنينية الموجودة في حليب الأم تحوي برنامجاً يؤثر على من يتناول هذا الحليب، وتساهم في بناء الأنسجة في جسده، بل وتؤثر على سلوك هذا الطفل في المستقبل ويستمر تأثيرها إلى ما بعد مرحلة البلوغصورة للخلايا الجذعية في حليب الأم وهي الخلايا الصغيرة باللون الأحمر والأزرق،أما الخلايا ذات اللون الأخضر فهي خلايا الأم الموجودة في حليبها، وهذه الصورة تثبت أن حليب الأم يحوي نفس خلايا أبنائها، أي أن الطفل الذي يرضع من امرأة يكتسب صفات أمه وإخوته في الرضاعة!ولكي لا يشكك ملحد مستكبر بهذه الحقائق يمكن الرجوع لهذا البحث وعنوانه (Breast milk contains stem cells,) ويؤكد البحث الجديد بشدة أن لبن الأم لا يشبه أبداً أي لبن على وجه الأرض،بل هناك اختلاف كبير بين الحليب العادي وحليب الأم، ولكن شركات تصنيع الحليب المجفف صورت إنتاجها على أنه يضاهي حليب الأم وهذا الكلام غير صحيح،وهذا القول للدكتور سيرغان.ويحاول الدكتور سيرغان استغلال هذه الخلايا في علاج الأمراض المستعصية، مثل السكري وغيره، ويؤكد بثقة تامة أن حليب الأم ليس مجرد غذاء، بل يؤثر على الطفل الذي يتناوله، لأنه يستهلك كمية من خلايا مرضعته لتصبح مثل أمه!!ويقول إن اكتشافه هذا سيكون بداية لسلسلة من المفاجآت!طبعاً الخلايا الجنينية أو الجذعية تتميز بأنها قادرة (بأمر الله) على التطورإلى أنواع مختلفة من الخلايا مثل خلايا الجلد وخلايا الأنسجة وغير ذلك، وبالتالي فإن الطفل الذي يرضع من امرأة، فإن خلايا هذه المرأة تدخل إلى جسده وتتطور إلى أنواع أخرى من الخلايا، أي أنه يكتسب صفات من أمه،لأنه يحمل في جسده خلايا منها تماماً مثل أبنائها والذين سيصبحون مثل إخوته! ولا ننسى أن حليب الأم يحوي خلايا مناعية وهذه تدخل إلى جوف الطفل وتساهم فيبناء نظامه المناعي، وإعادة برمجة هذا النظام، ويؤكد الباحثون أن هناك خلايا أكثر تعقيداً لا تزال مجهولة في حليب الأم ويمكن أن يكون لها أثر كبير على الطفل! ويؤكد هذا العالم بقوة أن حليب الأم يختلف عن الحليب البقري أو المجفف، بل لايوجد أي تشابه بينهما، وأن حليب البقر أو المجفف هو مجرد غذاء، وأن حليب الأم أكثر من ذلك يكثير، حيث يحوي أعقد أنواع الخلايا، والتي لا توجد في أي حليب آخر!وفي هذا رد على من يسخر من تعاليم القرآن والسنة، ويقول إذا شربنا حليب بقرة فهل تصبح أماً لنا؟! بالطبع لا لأن حليب البقر لا يحوي الخلايا التي اكتشفها العلماء والتي تؤثر على مناعة الجسم وعلى نظام تطور الطفل وعلى بناء أنسجته! ولو كان الأمر كذلك إذاً لماذا يحذر العلماء من ترك الإرضاع الطبيعي، ونجدهم في كل مؤتمراتهم يؤكدون على أهمية التغذية بحليب الأم (أو أي امرأة المهم أن يكون حليباً بشرياً)؟ فحليب البقر لا يحوي هذه الخلايا وهذه الأجسام المناعية، ولا يحوي مضادات حيوية، ولا يحوي خلايا جنينية، ولو احتوى على ذلك لكان له نفس أثر حليب الأم. ولكن حليب البقر يؤثر على البقر نفسه فيزيد المناعة، وليس على البشر!
| |
|
اشتياق
عدد الرسائل : 330 العمر : 34 السٌّمعَة : 0 نقاط : 42634 تاريخ التسجيل : 21/03/2008
| موضوع: رد: حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحد الأربعاء يوليو 16, 2008 5:52 am | |
| | |
|
اشتياق
عدد الرسائل : 330 العمر : 34 السٌّمعَة : 0 نقاط : 42634 تاريخ التسجيل : 21/03/2008
| موضوع: رد: حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحد الأربعاء يوليو 16, 2008 5:53 am | |
| فقد عقدت منظمة الصحة العالمية مؤتمراً لها بعنوان "Complementary feeding" عام 2001 وجاء بنتيجته:The first two years of a child's life are a critical window during which the foundations for healthy growthand development are built. Infant and young child feeding is a core dimension of care in this period.ومعنى هذا الكلام: "إن السنتين الأوليين من حياة الطفل هما نافذة حرجة يتم خلالهما بناء التأسيسات للنمو والتطور الصحي.إن تغذية الطفل الرضيع هي بعد جوهري للعناية خلال هذه الفترة". ومرجع هذا البحث هو:Complementary feeding, Report of the global consultation, Geneva, 10-13 December 2001.ويقول العلماء اليوم بعد تجارب استمرت نصف قرن:After a child reaches 2 years of age, it is very difficult to reverse stunting that has occurred earlierوترجمة هذا القول: "بعد أن يبلغ الطفل سنتين من العمر من الصعب جداً أن ينعكس العامل المعيق للنمووالذي كان ممكن الحصول قبل هذه المدة". ومرجع هذا البحث هو: Kathryn Dewey, GUIDING PRINCIPLES FOR COMPLEMENTARY FEEDING OF THE BREASTFED CHILD, Global Consultation on Complementary Feeding, December 10-13, 2001.كذلك فقد بينت الأبحاث الحديثة أن الإرضاع الطبيعي لمدة 24 شهراً يقي الأم من خطر سرطان المبيض بنسبة الثلث. والمرجع العلمي لهذاالكلام هو:"Rates and risks of ovarian cancer in subgroups of white women in the United States." Obstet Gynecol 1994 Nov; 84(5): 760-764فهل يوجد أوضح من هذا الكلام في أن المدة المثالية للإرضاع هي حولين كاملين كما قال تعالى: (وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ) [البقرة: 233]. فالرضاعة التامة والتغذية الصحيحة لا تكتمل ولا تتم إلا بعد سنتين كاملتين، أليس هذا ما يقوله العلماء اليوم؟انتقادهم لحديث الذباب ::-
لقد انتقدوا حديث النبي الأعظم عندما قال: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء)[رواه البخاري]. وقالوا: كيف يمكن أن نجد الشفاء في ذبابة، وإن علماء الإعجاز يدعون أن جسد الذبابة يحوي مضادات حيوية، ويستخفون بعقول العامة من المسلمين، فأين هذا البحث وما هو اسم الباحث الذي اكتشف ذلك، وكيف يمكن للعقل أن يتقبل أن الذباب فيه شفاء؟ولكن يا أحبتي وبعد البحث تبين بالفعل أن علماء الغرب اكتشفوا حديثاً مضادات حيوية على السطح الخارجي للذباب ولا تتحرر إلا بغمسه في السائل ،
وقالوا إن هذه المضادات من أقوى الأنواع وهي تبشر بعلاج الكثير من الأمراض المستعصية.
فهذا هو البروفسور Juan Alvarez Bravo من جامعة طوكيو، يقول: إن آخر شيء يتقبله الإنسان أن يرى الذباب في المشفى!
ولكننا قريباً سوف نشهد
علاجاً فعالاً لكثير من الأمراض مستخرج من الذباب، وملخص هذا البحث منشور على موقع Economist
The ointment in the fly: antibiotics, The Economist, December 3, 1994.
ومنذ أشهر قليلة حصل باحثون من جامعة
Auburn على براءة اختراع لاكتشافهم بروتين في لعاب الذبابة، هذا البروتين يمكنه أن يسرع التئام الجروح والتشققات الجلدية المزمنة! وهذا البحث نجده على موقع جامعة Auburn :
Protein in Fly Saliva Speeds Healing of Incisions, Wounds, Auburn
University, 23 Jan 2005.
وقبل أشهر أعلن الباحثون في جامعة ستانفورد أنها المرة الأولى التي يكتشفون فيها مادة في الذباب يمكنها تقوية النظام المناعي للإنسان!
وقد نشروا هذا البحث على موقع جامعة Stanford وهذا هو مرجع البحث:
Fruit Fly Insight Could Lead To New Vaccines, Stanford University, March 11, 2007.
وتقول الباحثة الأسترالية كلارك بالحرف الواحد:
" but we are looking where we believe no-one has looked before,"
أي أننا نبحث عن المضادات الحيوية في مكان (وهو الذباب) لم يكن أحد يتوقعه من قبل، ونجد
خبراً علمياً حول هذا البحث على موقع abc
وكما تلاحظون يا أحبتي فإن العلماء بالفعل اكتشفوا هذه المضادات الحيوية في الذباب ويحاولون الاستفادة منها في علاج وشفاء الأمراض، وقد وضعت أسماء العلماء والجامعات وتاريخ نشر هذه الأبحاث، وهذه الحقائق تكذب الملحدين والمشككين، فلا أدري كيف سيرد الملحدون على هذه الحقائق الدامغة؟!
انتقادهم للدخان الكوني ::-لقد انتقدوا أيضاً الآية التي تتحدث عن بداية الكون وأنه كان دخاناً، وقالوا بأن العلماء اكتشفوا أن الكون كان مليئاً بغاز الهيدروجين، وإن كلمة (دخان) الواردة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) [فصلت: 11]،هذه الكلمة غير صحيحة علمياً لأن التركيب الكيميائي للدخان يختلف تماماً عن تركيب الغاز، والعلماء يسمون السحب التي تنتشر في الكون "غبار كوني" وليس "دخان كوني" كما يدعي القرآن، وتركيب الغبار يختلف أيضاً عن تركيب الدخان، ويكفي أن نجد خطأً علمياً واحداً في القرآن لنثبت أنه كتاب محرفأو ليس من عند الله لأن الله لا يخطئ! هذا قولهم بأفواههم، وهذه حجتهم التي يدعون أنها علمية.انظروا يا أحبتي كيف يصورون لنا أنهم يتبعون المنهج العلمي (وهم أبعد الناس عن المنهج العلمي) ولدى التأمل قليلاً في اكتشافات العلماء ندرك أن كل كلمة جاءت في القرآن هي الحق. وأن الملحد يكذب، كيفلا وهو قد أنكر وجود الخالق تبارك وتعالى، أفلا ينكر حقيقة علمية؟تأملوا معي آخر ما وصلت إليه الأبحاث في وكالة الفضاء الأمريكية ناسا بعد التقاطهم لذرات الغبار الكوني، ماذا وجدوا، وقد مضى عشرات السنين وهم يطلقون عليها مصطلح "غبار" اقرؤوا معي:فهذا هو الدكتور "دوغلاس بيرس" وهو العالم الذي أشرف على تحليل جزيئات الغبار الملتقطة من الفضاء يقول بالحرف الواحد:Unlike household dust, cosmic 'dust' actually consists of tiny solid grains (mostly carbon and silicates) floating around in interstellar space, with similar sizes to the particles in cigarette smoke.ومعنى ذلك: "الغبار الكوني- والذي لايشبه الغبار المنزلي- في الحقيقة يتألف من حبيبات صلبة دقيقة(وغالباً من الكربون والسيليكون) تسبح في الفضاء بين النجوم، وحجمها مشابه لحجم دخان السيجارة". وهذه إحدى المقالات العلمية الحديثة يصرح كاتبها بالحرف الواحد:
The dust particles that are mixed with the gas are tiny, only a fraction of a micrometer in size,
and could therefore better be described as ``smoke´´.
ومعنى ذلك أن: ذرات الغبار الممزوج بالغاز دقيقة، وحجمها يساوي جزء من الميكرون فقط، ولذلك فإن أفضل وصف لها "دخان". حتى إن علماء الفضاء ومن على أكبر مواقع الفضاء في العالم يدرسون هذا الغبار الكوني ويقولون بالحرف الواحد: Cosmic dust particles are very small. To understand their size and consistency, they may best be visually compared to cigar smokeأي: "ذرات الغبار الكوني صغيرة جداً. ولكي نفهم حجمها وقوامها، فإن أفضل طريقة هي أن نقارنها بدخان السيجارة".وقد نشرت هذا البحث وكالة ناسا للفضاء:وجاء في نتيجة التحليل المخبري لهذا الغبار، وبالحرف الواحد:Interstellar and interplanetary dust grains between about .6 micrometers and 1.4 micrometers are captured by Jupiter's magnetosphere, or area of magnetic influence, according to the study. Such particles are smaller than the diameter of a human hair and about the size of smoke particles.وترجمة هذا الكلام: "حبيبات الغبار بين النجوم والكواكب يتراوح حجمها بين 0,6 ميكرون و 1،4 ميكرون، وهي ملتقطة من الغلاف الجوي للمشتري، أو من منطقة التأثير المغناطيسي وفقاً للدراسة. حبيبات كهذه أصغر من قطر شعرة الإنسان وهي بحجم ذرات الدخان".وهذا الكلام موجود في مقالة علمية بعنوان: Dust ring around Jupiter ولو ذهبنا نعدد أقوال وتصريحات علماء الغرب حول الدخان الكوني وأنهم كانوا مخطئين عندما أطلقوا كلمة (غبار) وأن الكلمة الدقيقة علمياًهي (دخان) لاحتجنا لصفحات تملأ هذا الموقع! ولذلك يا إخوتي لا يغرَّنَّكم كلام المشككين، فهو كلام قائم على الكذب، وهم يعلمون الحق ولكنهم ينكرونه.ولذلك يا أحبتي أعود وأكرر: إن هؤلاء الملحدين يكذبون في كل ما يدعونه، وقد اطلعت على كتاباتهم ووجدت أنهم يضيعون وقت المؤمنين بهذه الانتقادات ،ولكن ومن عظمة كتاب الله تعالى أنهم كلما ساقوا انتقاداً كان ذلك سبباً في اكتشاف معجزة جديدة، وعلى الرغم من هذه الانتقادات والمحاولات الهادفة لإطفاء نور القرآن إلا أن الإسلام ينتشر، بل هو من أسرع الديانات انتشاراً باعتراف علماء الغرب! وهذا يدل على صدق قول الحق تبارك وتعالى عندما قال عنهم:(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)[التوبة: 32-33 ] مــــــــــــودتى !!! شـــــــــــوـــــــوـــــــوق !!! | |
|
المستبده
عدد الرسائل : 380 العمر : 37 السٌّمعَة : 2 نقاط : 42700 تاريخ التسجيل : 24/03/2008
| |
mostafa farouk
عدد الرسائل : 129 السٌّمعَة : 0 نقاط : 42630 تاريخ التسجيل : 21/03/2008
| موضوع: رد: حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحد الأحد أكتوبر 05, 2008 1:35 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكي الله خيرا على هذا الموضوع
والملحدين كثيرون ولم يتركوا الاسلام ولا المسلمين
سئل اعرابى عن الدليل على وجود الله ، فقال : يا سبحان الله ، ان البعر ليدل على البعير ، وان أثر الاقدام ليدل على المسير ، فسماء ذات أبراج ، وأرض ذات فجاج ، وبحار ذات امواج ، الا يدل على وجود اللطيف الخبير ؟ | |
|